ولد في الحادي عشر من عمره
+9
narooto
Dark.Love
اينو يومناكا
احلام اليقظه
الاميـــرة يــوكــي
روز الوردة الحمراء
كارولين
سَ ــآلـٍــ?
عاشقة الدلال
13 مشترك
- عاشقة الدلالمميز
- مُشاركآتيَ » : 179
الجنس :
ولد في الحادي عشر من عمره
الإثنين يوليو 11, 2011 2:17 pm
بسم الله الرحمن الرحيم...
اليكم هذه القصه الرااائعه واتمنى ماتنظروا لطول جملها ولكن عيشوا احداثهاااا البسيطه...
فى كل يوم جمعة ، وبعد الصلاة ، كان الإمام والخطيب وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من الأدب المطبوعات الإسلاميه.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.
أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات تردد والده للحظة ثم قال : يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ سنوات قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.
ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ.
ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب
اليكم هذه القصه الرااائعه واتمنى ماتنظروا لطول جملها ولكن عيشوا احداثهاااا البسيطه...
فى كل يوم جمعة ، وبعد الصلاة ، كان الإمام والخطيب وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من الأدب المطبوعات الإسلاميه.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.
أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات تردد والده للحظة ثم قال : يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ سنوات قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.
ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ.
ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب
- سَ ــآلـٍــ?الماسي
- مُشاركآتيَ » : 5201
دولتي :
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الإثنين يوليو 11, 2011 2:20 pm
- كارولينالماسي
- مُشاركآتيَ » : 2750
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الإثنين يوليو 11, 2011 2:29 pm
قصه قمه الروعه
سلمت يداكي بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك
تقبلي مروري
سلمت يداكي بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك
تقبلي مروري
- روز الوردة الحمراءالماسي
- مُشاركآتيَ » : 4158
دولتي :
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الإثنين يوليو 11, 2011 2:29 pm
سبحان الله في اخر لحظه من حياتها اتى لها هذا الملاك الصغير وانقذها
الحمد لله انها اسلمت
صراحه قصه رائعه جدا جدا مشكووره اختي والله يعطيكي العافيه
يسلمووو
الحمد لله انها اسلمت
صراحه قصه رائعه جدا جدا مشكووره اختي والله يعطيكي العافيه
يسلمووو
- عاشقة الدلالمميز
- مُشاركآتيَ » : 179
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الإثنين يوليو 11, 2011 2:31 pm
شكرا لكم على المرور العطر
- سَ ــآلـٍــ?الماسي
- مُشاركآتيَ » : 5201
دولتي :
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الإثنين يوليو 11, 2011 2:32 pm
العفــــــــو ولو
- الاميـــرة يــوكــيالماسي
- مُشاركآتيَ » : 691
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الجمعة يوليو 22, 2011 6:53 am
روووعة اصلا دايما قصصكي رائعة واكثر من رائعة تسلمين على المجهود المبذل شكرا لكي
- عاشقة الدلالمميز
- مُشاركآتيَ » : 179
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الجمعة يوليو 22, 2011 6:55 am
العفو هذا من ذوقيك نورتي موضوعي بردك
- احلام اليقظهالماسي
- مُشاركآتيَ » : 1576
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الجمعة يوليو 22, 2011 7:00 am
يـــآإلهي ســــــــــــبــــــحــــــــــــــــــــــــــــآنكـ !!! !!!
واللهـ ..~ قصهـ جدااااااً روووعهـ
مشكووورهـ أختي عآشقة الدلال
ننتظر كل جديد ومفيد
واللهـ ..~ قصهـ جدااااااً روووعهـ
مشكووورهـ أختي عآشقة الدلال
ننتظر كل جديد ومفيد
- اينو يومناكامميز
- مُشاركآتيَ » : 181
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الجمعة يوليو 22, 2011 7:11 pm
كتير كانت حلوه يسلمو
- Dark.Loveالماسي
- مُشاركآتيَ » : 827
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الأربعاء يوليو 27, 2011 11:16 pm
قصة روعه اختي و ابداع×ابداع
يارب ماننحرم من جديديك
يارب ماننحرم من جديديك
- عاشقة الدلالمميز
- مُشاركآتيَ » : 179
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 1:35 am
تسلم خيووو ومشكور على المرور العطر
- narootoالماسي
- مُشاركآتيَ » : 313
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 1:49 am
قصة روعة دام تألقك الجميل ننتظر منك الجديد
- مذكرات حزينهالماسي
- مُشاركآتيَ » : 4440
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 2:08 am
سبحان الله في اخر اللحظات اتى لها هذا الطفل الصغير الحمد الله شكرا اختي على القصه الرائعه والمؤثره تسلمي \\تقبلي مروري ^_^
- مآ يهمـ مـ~' آكونــالماسي
- مُشاركآتيَ » : 349
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 2:42 am
لاأله إلا الله دائماً طلاتك جميلة وحلوه زيك
الله يفوقك أقبلي مروري وإعجابي وإحترامي وتقديري
أخوكم:ــــــ مآ يهمـ مـ~' آكونــ
الله يفوقك أقبلي مروري وإعجابي وإحترامي وتقديري
أخوكم:ــــــ مآ يهمـ مـ~' آكونــ
- Dark.Loveالماسي
- مُشاركآتيَ » : 827
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 4:13 am
يسلمو يارب ماننحرم من جديديك اختي
- سمرلاينالماسي
- مُشاركآتيَ » : 5769
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 4:23 am
ppp
القصه كثيييير مؤثره و حلوه و تبعث الامل في نفوس الناس
هذا يعلمنا حتى لو كنا نشعر بالوحده و الغربه لازم نتذكر ان الله معنا
بارك الله فيكي و جزاك خيرا ان شاء الله على القصه الحلوه
تحياتي لك
- Dark.Loveالماسي
- مُشاركآتيَ » : 827
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 4:28 am
قصة محزنة بس فيها أمل كبير
- كارا الصحراءالماسي
- مُشاركآتيَ » : 6137
الجنس :
رد: ولد في الحادي عشر من عمره
الخميس يوليو 28, 2011 5:26 am
والله اختي ما اعرف شو اقول نفذت مني جميع الكلمات لا اعرف ماذا اقول
الله يبارك فيكي وجزاكي الله الف خير والله يعطيكي الصحه والعافيه على هذا الموضوع الرائع والمؤثر والذي يبعث في النفس الراحه والايمان والخشية من الله عز وجل وتقوية النفوس وينور القلوب الضعيفه
الف شكر وارق تحيه لصاحبة الموضوع
تقبلي مروري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى